أورد جمال الدين أبى المحاسن يوسف بن تغرى بردى الأتابكى فى كتابه ( النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ) : قال ابن الحكم فى تاريخه ( خُطبة عمرو ) : حدثنا عبد الرحمن حدثنا سعيد بن ميسرة عن اسحاق بن الفرات عن أبى لهيعة عن الأسود بن مال الحميرى عن بجير بن ذاخر المعافرى قال :
فجرت موجة البرد الأخيرة ( 2011 ) موجة من الفكاهة على صفحات التواصل الإجتماعى تويتر والفيس بوك ، حملت بداخلها جزء كبير من النقد السياسى اللاذع الذى يتمتع به المصريون ، وكانت معظم التعليقات مرتبطة بشكل أو بآخر بثورة يناير وتطور الأوضاع السياسية والإجتماعية فى مصر ، ومن أبرز هذه التعليقات :
قدماء المصرين أول شعب فى العالم أحتفل بعيد الأم وبدأ الاحتفال فى الدولة القديمة وظل حتى أواخر عصر البطالسة وهذا لمكانة الأم المقدسة "موت نتر" فالأم هى التى ولدت رب الأرباب والتى عبروا عنها بنويت أو الربة نوت التى تظل العالم وترعاه وكذلك كان عدد الآلهة النساء أو الأمهات كثير جداً .
عيد شم النسيم الذى يحتفل به جميع المصريون منذ عصر قدماء المصريين وحتى الآن هو عيد قومى مصرى لأنه ليس عيداً دينياً بل عيدُ من أعياد الطبيعة . وشم النسيم يسمى فى اللغة الهيروغليفية باسم شمو(shemo ) وهى تسمية تطلق على أحد فصول السنة المصرية القديمة ، وبمرور الزمن تغير هذا الإسم من شمو الى شم خاصة فى العصر القبطى , ثم أضيفت له كلمة النسيم فأصبح شم النسيم ،وتعنى كلمة شمو فى الهيروغليفية فصل الحصاد , حيث قسم المصرى القديم السنة ( رنبت ) إلى ثلاثة فصول هى :
الصفحة 1 من 3